منوعات

قصة دودى الفايد والأميرة ديانا ومحمد الفايد يؤكد ذبح إبنه بعد مضي 20 سنة على حالة الوفاة

يعيش محمد الفايد ليالى حزينة على فقدان ابنه ورغم مضي 20 عاما إلا أنه من وقتها يعيش على ذكراه، لا يشك محمد الفايد على عدم تدبير حادث مقتل إبنه و الأميرة البريطانية (ديانا) بأمر من الأسرة الحاكمة حينها لأن إبنه المسلم كان على وشك إعلان زواجه رسميا من الأميرة ديانا، كان دودي الفايد على وشك إعلان زواجه رسميا من الأميرة ديانا ولكن القدر كان سابقه حيث وقع ضحية بريئة وذبح في شوارع باريس.

إتهام محمد الفايد للأسرة الحاكمة

واتهم محمد الفايد الأسرة الحاكمة البريطانية بتدبير مقتل ابنه والأميرة ديانا، لأنهما كان على وشك إعلان الزواج، ولا تريد الملكة الحاكمة أن يكون أخو الأميرين هاري ووليام على غير ديانتهما، وعلى الرغم من ادعاءات الفايد المتكررة إلا أن الرد كان واحدا في كل مرة من الأسرة الحاكمة وهو أن التحقيقات تتحدث عن نفسها، والتحقيقات البريطانية أصدرت عدة بيانات تفيد بأن السبب في وفاة دودي والأميرة ديانا هو الحادث الذي كان السبب فيه هو سائق السيارة هنري بول الذي كان مخمورا، وقد كان يحاول الهروب من الصحفيين والمصورين الذين كانوا يحاولون التقاط الصور لدودي والأميرة ديانا، مما أدى إلى تصادمهم جميعا داخل نفق في باريس وكذلك قالت التحقيقات الفرنسية.

حياة محمد الفايد

ويذكر أن محمد الفايد بدأ حياتة فقيرا وكان يعمل في حمل البضائع في ميناء الإسكندرية، ثم بدأ حياته في السفر إلى السعودية ومن هناك تعرف على رجل الأعمال عدنان خاشقجي، وعمل معه في أعمال التصدير، ثم عاد إلى مصر و بدأ عمله في الشحن، وفي عام 1966 سافر إلى دبي، وبدأ فكرة إنشاء مرسى سفن ليساعده في التنقيب والبحث عن البترول، وحصل على أرباح عظيمة جدا وبعدها استقر به الأمر في بريطانيا وسيطر على 65% من هارودز مقابل 615 مليون جنيه إسترليني.

زر الذهاب إلى الأعلى