اشتهرت في الأيام الأخيرة القضية التي نسبت إلي أحد الصفحات الشهيرة علي موقع التواصل الإجتماعي باسم “تحت الأرض”، حيث أعلنت بعض المصادر الأمنية مؤخرًا علي القبض علي الادمن الخاص بالصفحة، ولكن الأحداث تتوالى بين مؤيدة ومعارضة، وقد ورد آخرها أن صفحة تحت الأرض التي قد سبق وأعلنت بعض الجهات المسؤولة أنها قد أغلقت من قبل تفاجأ الكثيرين بعودتها من جديد، حيث كشف بعض النشطاء علي صفحات التواصل الإجتماعي ايضًا مفاجأة قوية بشأن المتهم الحالي في قضية صفحة تحت الأرض، والذي يدعي “محمد داود”، والذي قيل أنه هو أدمن صفحة تحت الأرض، وعلى هذا تم القبض عليه.
مفاجأة جديدة في قضية أدمن صفحة “تحت الأرض”:
بعد أعلان الأمن المصري مؤخرًا، أن الصفحة التي اشتهرت مؤخرًا بأسم “تحت الأرض”، والتي توجد علي موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، والتي قد سبق وأن قامت بنشر عدد مختلف من الشفرات الخاصة التي رجحت بأن هذه الشفرات مرتبطة بالتفجيرات الأخيرة والتي حدثت في الإسكندرية وطنطا واختصت الكنائس، تم القبض علي الادمن الرئيسيين لها، كما صرح الأمن أن أحدهما هو محمد داود، وهو ابن المحلة الكبرى، إلا أن صرح بعض النشطاء أن محمد داود هو شاب بسيط لا علاقة له بهذه الصفحة، وكل علاقته بها أن المحل التجاري التابع له يحمل اسم “تحت الأرض”، وقد قام بإقامة صفحة علي الفيس باسم محله التجاري من أجل الترويج لمنتجاتها ليس إلا، ولذا طالب النشطاء بأن يتم الإفراج عنه لإنقاذه من عمل لم يقم به، وخاصة بعد أن الصفحة الرئيسية لأدمن تحت الأرض، قد عادت لنشر المنشورات الخاصة بها من جديد.
