أخبار مصر

أبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الأربعاء 19/6/2019…جلال عارف يكتب.. ما جرى في محطة مصر

إيمانا من موقع رؤية مصر بضرورة نشر أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية صباح اليوم الأربعاء الموافق 19/6/2019، سوف يتم جمع ونشر أهم وأبرز المقالات التي تناولتها الصحف المصرية المطبوعة والصحف المصرية الإلكترونية بشكل مستمر، لذا نجمع في هذا المقال أهم وأبرز هذه المقالات التي نشرتها الصحف المختلفة صباح اليوم الأربعاء الموافق 19/6/2019،  من أجل متابعة الأخبار وآراء الكتاب والنقاد في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المصري والرأي العام العالمي هذه الفترة ونواكب بذلك الأحداث الجارية من حولنا ورأي الكتاب والنقاد فيها تابعوا المقال….

أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الأربعاء الموافق 19/6/2019:

  • تناول الكاتب عمرو عبد السميع في مقاله الذي أسماه ورد من ضابط شرطة وقام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، أحد المقالات الخاصة التي تم نشرها مؤخرا والتي تناولت الحديث عن أحد القضاة الذي تقاضى رشوة بلغ قدرها 200 مليون جنيه مقابل الاستيلاء على خط غاز بأكاديمية الشرطة حيث وصل للكاتب عمرو عبد السميع خطاب من أحد ضباط الشرطة على المعاش يقول فيه بأن كل مهنة بها الصالح وبها الطالح ولا يمكن أن يؤخذ هذا بذنب ذاك.
  • تناول الكاتب وحيد عبد المجيد في مقاله الذي أسماه بطرس المعلم والذي قام بـ نشره في جريدة الأهرام الحديث عن، شخصية أحد رواد التنوير في المنطقة العربية والذي كان يدعى بطرس البستاني حيث كان يدعو هذا المعلم الجليل الى اطلاق العقل وإعماله والتفكر في دعواه حيث يوصف بأنه أحد علماء التنوير العربي.
  • تناول الكاتب جلال عارف في مقاله الذي اسماه حقيقة ما جرى في محطة مصر والذي قام بـ نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، حادث اصطدام قطار محطة مصر الذي حدث منذ شهور قليلة حيث تناول الكاتب في هذا المقال الحديث عن تقرير النيابة العامة في هذا الحادث بعد إجراء التحقيقات الوافية فيه والذي تسبب في ذلك هو درجة الإهمال التي كان قد وصل إليها قطاع السكك الحديدية في مصر والتي تمثل الاستهانة بالبشر.
  • تناول الكاتب جلال دويدار في مقاله الذي أسماه هل تساهم زيارة رئيس وزراء اليابان في نزع فتيل أزمة إيران والخليج (٢) والذي قام بـ  نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، زيارة رئيس وزراء اليابان الى إيران حيث يعتقد الكاتب أن هذه الزيارة ليست مفاجأة لأن لا يمكن تصديق أن دولة بحجم اليابان لا يمكن أن تكون على اتفاق وتوافق حول دوافعها وأهدافها مع إيران قبل هذه الزيارة وخاصة ما يتسم به حكم الملالي ونظامه السيء وسياساته ذات الطابع العدواني.
  • تناول الكاتب وجدي زين الدين في مقاله الذي اسماه من أرادها بسوء والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن فترة حكم جماعة الإخوان المسلمين المحظورة للبلاد حيث ارتكب فيها الاخوان عدد كبير من الجرائم البشعة في حق المصريين حتى بعد زوال حكمهم ظلوا على وتياراتهم السياسية التي اتبعوها في حق مصر والمصريين من عمليات إرهابية وخاصة بعد تفويض المصريين الرئيس عبد الفتاح السيسي بمحاربة الإرهاب حيث أن هذه الحقائق لا يمكن انكارها بالرغم من التعاطف الجاري بعد وفاة الرئيس المعزول محمد مرسي حيث أنه في الأول والآخر إنسان لا يجوز عليه سوى الرحمة.
  • تناول الكاتب عباس الطرابيلي في مقاله الذي أسماه حتى محلات العصير والذي قام بـ نشره في جريدة الوفد الحديث عن، تحايل جميع المحال التجارية وغيرها في مصر لزيادة الأسعار فـ شركات المياة الغازية أصبحت تعطي حجما أصغر لـ مشروباتها مقابل نفس السعر حتى لا يشعر أحد بزيادة السعر الواضح كذلك محلات عصير القصب الذي يعشقه الجميع ويتناولوه صيفا وشتاءا فقد أصبحوا يلجأون لنفس الحيلة ويقدمون المشروب في أكواب أصغر حجما ولكن بنفس السعر حتى يمتلىء الكوب ولكن بكمية أقل.
  • تناول الكاتب عماد الدين أديب في مقاله الذي اسماه أصعب خيار استراتيجي حزب الله.. الانتحار أم الاستقرار؟ والذي قام بـ نشره في جريدة الوطن الحديث عن مستقبل حزب الله اللبناني حيث طرح الكاتب في هذا المقال تساؤلات حول هذا المصير وهو سؤال يفرض نفسه بالتأكيد على عقلية كل متابع للشأن اللبناني والشأن الاقليمي أيضا حيث أكد الكاتب على أنه هناك حقائق يفرضها علينا الأمر الواقع مهما كانت اتجاهاتنا وقناعاتنا ومهما كنا مع السنة أو الشيعة ومع الاعتدال في الحكم أو التشدد فيه ومع ولاية الفقيه أو مع ضدها ومع مشروع الدولة الوطنية أو مع مشروع الدولة الموازية داخل الدولة.
  • تناول الكاتب محمود خليل في مقاله الذي سماه القرآن .. والتباديل والتوافيق والذي قام بـ نشره في جريدة الوطن الحديث عن، القرآن الكريم ومدى توافقه مع جميع العصور والأزمنة والأمكنة والظروف الحياتية بجميع اختلافاتها حيث أنه لا يجب على المسلم أن يشعر بالاستغراب إذا وجد آيتين في القرآن متناقضتين حيث أن هذا التناقض لم يأتي عبثا وانما تعتبر أحدهما مخاطبة لزمان ومكان وظرف انساني والاخرى مخاطبة لزمان ومكان وظرف انساني مختلف  فلا يناقض آيات القرآن بعضها البعض وإنما تكمل كل منهما الاخرى وتقدم مجموعة من التباديل والتوافيق التي تأخذ في الاعتبار الاختلاف والتباين في الظروف الإنسانية واختلاف المكان والصالح للإنسان حسب الظرف الإنساني.

زر الذهاب إلى الأعلى