أخبار مصر

أبرز المقالات في الصحف المصرية اليوم الثلاثاء 26/2/2019… رامي مالك ومحمد صلاح مصريين رفعوا اسم مصر في الخارج

إيمانا من موقع رؤية مصر بضرورة نشر أبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 26/2/2019 سوف يتم جمع ونشر أبرز المقالات التي تناولتها الصحف المصرية المطبوعة والصحف المصرية الإلكترونية صباح اليوم الموافق الثلاثاء 26/2/2019،  من أجل متابعة الأخبار وآراء الكتاب والنقاد في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المصري والرأي العام العالمي هذه الفترة تابعوا المقال….

أهم مقالات الصحف المصرية اليوم:

  • تناول الكاتب مكرم محمد أحمد في مقالته التي أسماها الاستثمار في الاستقرار الحديث عن هذا الشعار الذي سميت عليه القمة العربية الأوروبية -الاستثمار في الاستقرار- والذي يشير إلى مصلحة الطرفين العربي والأوروبي في تحقيق الاستقرار في جميع الدول بعيدا عن حرب الفتن والإرهاب والهدم والتخريب حيث من مصلحة الدول العربية والدول الاوروبية ان تكونا كتلتين متكاتفين في المرحلة القادمة من أجل الوصول إلى نقطة الاستقرار.
  • تناول الكاتب مرسي عطا الله في مقاله الذي أسماه السيسي وأبو الغيط.. شهادة حق، الحديث عن الأمين العام للجامعة العربية الدكتور أحمد أبو الغيط والدور الفعال الذي لعبه في أعمال القمة العربية الأوروبية والتي أثبتت بما لا يدع مجالا للشك على أهمية الجامعة العربية ودورها الداعم في مواصلة الاستقرار والرقي بعيدا عن سهام النقد التي توجه نحو أعمال الجامعة العربية دون وجه حق.
  • تناول الكاتب فاروق جويدة في مقاله الذي أسماه انفلات، الحديث عن عدد من القضايا التي تعاني من حالة من الانفلات والتي جمعها الكاتب في ثلاث قضايا وهي الفن المصري الذي تراجع الفترة الماضية بشكل كبير وأصبح يقدم للمشاهد مستوى متدني في بعض الأحيان كما أنه أصبح يعاني من حالة من التردي في الإنتاج والدخل نيابة عن المستوى، أما القضية الثانية فهي غياب دور الإعلام الهام في حماية الأمن القومي المصري حيث نادى الكاتب بضرورة مراعاة الدولة لهذا القطاع الهام، أما القضية الثالثة فكانت الفوضى التي أصابت الرياضة في مصر والتي أصبحت تصفية حسابات في المقام الأول بين الأندية المختلفة واتحاد الكرة ومزادات اللاعبين.
  • تناول الكاتب جلال دويدار في مقاله الذي اسماه المستثمرون يعترضون على استبدال الحجز عليهم قضائيا بالحجز الإداري، الحديث عن الحجز الإداري على أنشطة المستثمرين في قانون الاستثمار الجديد بعد تعديله والذي جاء في رسالة أحد كبار المستثمرين حيث يرى هذا المستثمر ان تعديل القانون لم يكن موفقا بالشكل الكافي  حيث أنه يوضح للمستثمرين عدم الثقة في معاملات الدولة معهم.
  • تناول الكاتب جلال عارف في مقاله الذي أسماه بطعم مصري، الحديث عن حضور مصر في قمة احتفالات السينما العالمية وفوز رامي مالك بجائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم بوهيميان رابسودي حيث عبر هذا النجم عن فخره واعتزازه ببلده الأصلي مصر بالرغم من أنه ولد في أمريكا من أسرة مصرية من سمالوط محافظة المنيا.
  • تناول الكاتب وجدي زين الدين في مقاله الذي أسماه مؤتمر عام للصحفيين الحديث عن الخطر الفادح الذي تعاني منه مهنة الصحافة والذي يتطلب بلا شك تضافر أيدي الصحفيين مهما كانت توجهاتهم الفكرية سواء كانوا من العاملين في الصحف القومية أو الحزبية أو الصحف الخاصة وذلك من أجل إنقاذ مهنة الصحافة والمؤسسات الصحفية والتي أصبحت تعاني بشكل كبير وخاصة من الأزمات المالية التي لحقت بالمؤسسات الصحفية وأصبح عدد كبير من الصحفيين يعانون من بطالة العمل.
  • تناول الكاتب مجدي سرحان في مقاله الذي أسماه  أردوغان المتآمر.. و الغرب المتخاذل، الحديث عن الرئيس التركي أردوغان وتصريحاته التي توضح مدى الكراهية التي يعاني منها والموجهة الى مصر وقيادتها متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي حيث أكد الكاتب في مقاله أن السبب في هذا الكره هو عدم تمكنه من انجاز مشروعه السياسي الاخواني الذي يعيد اليه حلم إحياء دولة الخلافة العثمانية المزعومة.
  • تناول الكاتب بهاء الدين أبو شقة في هذا المقال الذي أسماه ابن باحة فيلسوف السعادة، الحديث عن الفيلسوف العظيم ابن الفرضي والذي رحل الى المشرق في عام ثنتين وثمانين وثلاثمائة بعدما وجد نفسه قد اكتفى من علوم علماء الأندلس التي تعلمها واتقانها على أيديهم حيث رحل إلى المشرق وأخذ العلم عن أبي يعقوب يوسف بن احمد ابن الدخيل المكي وأبي الحسن علي بن عبد الله بن جهضم وغيرهما من علماء المشرق ثم رحل مرة أخرى الفيلسوف العظيم ابن الفرضي الى مصر ليأخذ العلم عن أبي بكر أحمد بن محمود بن اسماعيل البنا وأبي بكر الخطيبي وأبي الفتح ابن سْيُبخت وأبي محمد الحسن بن اسماعيل الضراب وغيرهم حيث أنه الفيلسوف ابن الفرضي ذهب في طريق عودته مرة أخرى الى القيروان ليأخذ العلم عن أبي محمد بن أبي زيد الفقيه وابي جعفر أحمد بن دحمون وأحمد بن نصر الداودي وغيرهم.
  • تناول الكاتب عماد الدين أديب في مقاله الذي أسماه مطلوب عقل متفتح وضمير نقي، الحديث عن صراع العقول والإرادات والإدارات والأنظمة والمجتمعات والذي يرى الكاتب من وجهة نظره أن هذا الصراع يتمحور بين طرفين وقد أوضح الكاتب هذه الأطراف حيث قال أن الطرف الأول هو طرف مبدئي متشدد مثالي يرى العالم كما يحلو له والطرف الثاني واقعي وقابل للتكيف يرى بوضوح مشكلات العالم التي يجب حلها بعد إدراك الوقائع والتعامل معها حيث تناول الكاتب في هذا السياق الحديث عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصراعه مع النخبة والذي يتمثل في اليمين الرأسمالي المتوحش والنخبة الثقافية والسياسية المبدئية.
  • تناول الكاتب خالد منتصر في مقاله الذي أسماه الدحيح، الحديث عن غياب البرنامج العلمي في التليفزيون والذي يعتبر كارثة في الاعلام المصري بالإضافة الى عدم وجود المحرر العلمي في الصحافة وخاصة في ظل ثورة الاتصالات حيث اصبح اليوتيوب موقع الفيديوهات الشهير هو البديل الحقيقي للتليفزيون والذي أصبح يموت اكلينيكيا بالبطيء كما صوره الكاتب حيث تناول الكاتب أيضا الحديث عن الشباب المصري الذي لديه من الوعي المثقف اللماح ما جعله يلجأ إلى موقع يوتيوب من أجل بث حلقات الدحيح.
  • تناول الكاتب سليمان جودة في مقاله الذي أسماه لولا أصول الضيافة الحديث عن القمة العربية الأوروبية التي انعقدت للمرة الأولى في مدينة شرم الشيخ المصرية حيث تناولت البلاد العربية والبلاد الأوروبية في هذه القمة عدد من القضايا الهامة ومنها قضية الاستثمار في الاستقرار والذي كان هو الاسم الذي تم إطلاقه على هذه القمة العربية الاوروبية كما تناولت الدول العربية والدول الاوروبية المشاركة في هذه القمة الحديث أيضا عن قضية تحقيق الأمن ومكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه حيث بات الارهاب يهدد جميع الدول ويهدد أمنها واستقرارها كما تناولت الدول قضية ليبيا والتي يمكن أن يؤدي تركها على وضعها هذا الى تدفق الهجرة.
  • تناول الكاتب محمد أمين في مقاله الذي أسماه مصر التي في الأوسكار الحديث عن الأمريكي ذات الأصول المصرية رامي مالك والذي نال جائزة الأوسكار وهو من أسرة من سمالوط من محافظة المنيا ولكنه ولد في أمريكا حيث أشاد الكاتب في هذا المقال بتواجد مصر في الأوسكار وتواجد مصر في ليفربول ودوري أوروبا مشيرا الى اللاعب المصري محمد صلاح ومدى سعادة المصريين والعرب عندما يصفق كبيري مشجعي الكرة العالمية عند احراز اللاعب المصري محمد صلاح هدف في أحد المباريات وهو نفس التصفيق الذي حصل عليه الفنان والنجم الشاب رامي مالك عند استلام جائزة الأوسكار في أمريكا كما أن مصر التي جاء من نسلها هذه النماذج المشرفة هي ذاتها التي استضافت القمة العربية الأوروبية في مدينة شرم الشيخ والتي أصبحت تبهر العالم بجهودها المبذولة بين الدول.

زر الذهاب إلى الأعلى