أخبار مصر

أبرز المقالات في الصحف المصرية اليوم الأربعاء 27/3/2019… ترامب الصهيوني يمنح الجولان إلى اسرائيل

إيمانا من موقع رؤية مصر بضرورة نشر أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية صباح اليوم الأربعاء الموافق 27/3/2019، سوف يتم جمع ونشر أهم وأبرز المقالات التي تناولتها الصحف المصرية المطبوعة والصحف المصرية الإلكترونية بشكل مستمر، لذا نجمع في هذا المقال أهم وأبرز هذه المقالات التي نشرتها الصحف المختلفة صباح اليوم الأربعاء الموافق 27/3/2019،  من أجل متابعة الأخبار وآراء الكتاب والنقاد في القضايا الهامة التي تشغل الرأي العام المصري والرأي العام العالمي هذه الفترة ونواكب بذلك الأحداث الجارية من حولنا ورأي الكتاب والنقاد فيها تابعوا المقال….

أهم وأبرز المقالات التي جاءت في الصحف المصرية اليوم الأربعاء 27/3/2019:

  • تناول الكاتب فاروق جويدة في مقاله الذي اسماه ترامب رئيسا لإسرائيل ونشره في جريدة الأهرام الحديث عن، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ذا الفكر الصهيوني حيث يرى الكاتب أن دونالد ترامب كان يجب أن يكون رئيسا لدولة إسرائيل وليس رئيسا لدولة كبيرة مثل أمريكا حيث أنه يتمتع بتركيبة صهيونية ذات فكر ارهابي جعلت من إسرائيل دولة عبرية تنشأ على أطلال الشعب الفلسطيني.
  • تناول الكاتب مرسي عطا الله في مقاله الذي اسماه ضرورة عودة سوريا ياقادة الأمة العربية والذي نشره في جريدة الأهرام الحديث عن سوريا وعودتها الى جامعة الدول العربية حيث يرى الكاتب أن عودة سوريا الى جامعة الدول العربية آثار إيجابية مؤثرة على الفوضى التي حدثت في المنطقة خلال السنوات الماضية كما أن عودة سوريا مرة أخرى إلى جامعة الدول العربية تمثل تعزيز الجهد العربي في كافة القضايا التي يتم مناقشتها مثل قضية القدس وقضية الجولان وهذه القضايا تحتاج وبشدة دولة سوريا القوية مرة أخرى والتي يجب دعمها من الأمة العربية ككل.
  • تناول الكاتب جلال دويدار في مقاله الذي اسماه ترامب الأهوج يعطي الجولان السورية لاسرائيل.. متجاهلا القرارات الدولية والذي نشره في جريدة الأخبار الحديث عن، قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعطاء الجولان السورية الى اسرائيل بالرغم من قرارات ومبادئ الشرعية العالمية المتمثلة في الأمم المتحدة والتي تقضي بعدم جواز الاستيلاء على أراضي البلدان الأخرى عن طريق القوة إلا أن دونالد ترامب تجاه هذه القرارات الدولية وأخذ القرار منفردا وهذا من شأنه دفع العالم الى الفوضى وعدم الاستقرار.
  • تناول الكاتب جلال عارف في مقاله الذي اسماه الحماقات لا تصنع التاريخ والذي نشره في جريدة الأخبار الحديث عن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحمق بإعطاء الجولان السورية إلى إسرائيل ضاربا بقرار الأمم المتحدة والشرعية العالمية عرض الحائط حيث صور الكاتب المشهد بأنه كان مؤسفا للغاية ويعتبر حماقة شديدة في السياسة الأمريكية حيث يستغل الرئيس الأمريكي الصهيوني التركيبة والفكر حالة الضعف التي يعاني منها العالم العربي في الفترة الحالية وخاصة في فلسطين والوضع المأساوي الذي وصلت إليه سوريا التي تعرضت للتدمير على مدار الثماني سنوات الماضية حيث استغل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حالة الانقسام هذه لتحقيق مكاسب خاصة به وإسرائيل ولكنه بهذه الحماقات سوف يجعل العالم كله يقف ضده كما وقف هو ضد الشرعية العالمية وخاصة بعد عبثه الواضح بمصير كلا من الجولان والقدس لحساب شقيقته اسرائيل.
  • تناول الكاتب عماد الدين أديب في مقاله الذي أسماه اللعبة المخيفة – واشنطن – غزة والذي نشره في جريدة الوطن الحديث عن قرار الرئيس الأمريكي الأحمق دونالد ترامب والذي اتخذ قراره النهائي بإعطاء الجولان السورية الى اسرائيل حيث قال ان دونالد ترامب يريد مكافأة على ما فعل من حليفه الصهيوني نتنياهو حيث انه اول رئيس امريكي يعترف بحقوق غير شرعية لإسرائيل بعد الرئيس السابق ترومان الذي كان يعترف بدولة إسرائيل المزعومة والذي كان يحالفها في حربها ضد فلسطين من أجل منح القدس لها وبالرغم من رفض جميع الرؤساء السابقين منح الجولان الى اسرائيل الا أن ترامب ضرب بهذا القرار عرض الحائط ومنحها لاسرائيل على طبق من ذهب ليصبح بذلك ترامب هو الحليف لاسرائيل والمعترف بها كدولة بعد اللورد سايكس والرئيس ترومان.
  • تناول الكاتب عباس الطرابيلي في مقاله الذي اسماه العمارات الزجاجية جريمة والذي نشره في جريدة الوفد الحديث عن، الواجهات الزجاجية التي أصبح منتشرة في في العمارات الواقعة في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية حيث قال الكاتب أنه يريد العودة الى الشيش الخشبي بتاع زمان والذي كان يسمح لتجديد الهواء الا أنه يرى أن الواجهات الزجاجية لها أضرار جسيمة وتعتبر جريمة في حق قاطني هذه العمارات.
  • تناول الكاتب وجدي زين الدين في مقاله الذي اسماه مكائد ضد الشعب ونشره في جريدة الوفد الحديث عن، المعارضين والمزايدين والذي يقول عنهم الكاتب أنهم يظنون أنهم يحسنون صنعا الا إنهم في حقيقة الأمر قد فهموا المعارضة بطريقة خاطئة حيث يراهم الكاتب مجرد صفرا على الشمال لا قيمة لهم طالما أنهم يعارضون في كل الأمور دون وعي سياسي أو حكمة ويرى أيضا أن مزايدتهم لا نفع منها ولا ضرر ولكنها تحدث بلبلة عند أصحاب العقول الضعيفة الغير واعية لذا يريد الكاتب أن يكتم أصوات هؤلاء المزايدون لكي يتركوا الانجاز يسير في شوارع مصر بكل أريحية دون هذا الهراء الذي يحدثونه بمزايدات الفارغة التي لا أساس لها.

سوف يتابع موقع رؤية مصر باستمرار أهم وابرة المقالات التي يتم نشرها في الصحف المصرية المختلفة… تابعونا…

زر الذهاب إلى الأعلى